فصل: كتاب التَّمَنِّي:

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: تغليق التعليق على صحيح البخاري



قوله:

.بَاب بيعَة النِّسَاء:

رَوَاهُ ابْن عَبَّاس عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ انْتَهَى.
يُشِير إِلَى حَدِيث طَوِيل أخرجه فِي تَفْسِير سُورَة الممتحنة وَفِي الْعِيدَيْنِ من طَرِيق طَاوس عَن ابْن عَبَّاس.
قوله فِيهِ:
[7213]- حَدثنَا أَبُو الْيَمَان أَنا شُعَيْب عَن الزُّهْرِيّ.
(ح) وَقَالَ اللَّيْث حَدثنِي يُونُس عَن ابْن شهَاب أَخْبرنِي أَبُو إِدْرِيس الْخَولَانِيّ أَنه سمع عبَادَة بن الصَّامِت يَقُول: «قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنحن فِي الْمجْلس تُبَايِعُونِي عَلَى أَن لَا تُشْرِكُوا بِاللَّه شَيْئا الحَدِيث» وَسَاقه عَلَى لفظ يُونُس.
قَالَ الذهلي فِي الزهريات حَدثنَا عبد الله بن صَالح ثَنَا اللَّيْث بِهِ.
قوله:

.بَاب إِخْرَاج الْخُصُوم وَأهل الريب من الْبيُوت بعد الْمعرفَة:

وَقد أخرج عمر أُخْت أبي بكر حِين ناحت.
تقدم فِي الْجَنَائِز وَفِي الْمَظَالِم.

.كتاب التَّمَنِّي:

قوله فِي:

.بَاب قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْت كَذَا وَكَذَا:

وَقَالَت عَائِشَة قَالَ بِلَال:
أَلا لَيْت شعري هَل أبيتن لَيْلَة ** بواد وحولي إذخر وجليل

فَأخْبرت النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ انْتَهَى.
هُوَ طرف من حَدِيث أخرجه الْمُؤلف بِتَمَامِهِ فِي الْحَج وَفِي الْهِجْرَة.
قوله:

.بَاب كَرَاهِيَة تمني لِقَاء الْعَدو:

رَوَاهُ الْأَعْرَج عَن أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
تقدم الْكَلَام عَلَيْهِ فِي الْجِهَاد.
قوله فِي:

.بَاب مَا يجوز من اللو:

عقب حَدِيث ابْن عُيَيْنَة [7239] عَن عَمْرو عَن عَطاء وَعَن ابْن جريج عَن عَطاء عَن ابْن عَبَّاس حَدِيث: «لَوْلَا أَن أشق عَلَى أمتِي».
وَقَالَ إِبْرَاهِيم بن الْمُنْذر ثَنَا معن حَدثنِي مُحَمَّد بن مُسلم عَن عَمْرو عَن عَطاء عَن ابْن عَبَّاس عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وَكَذَا رَوَاهُ الْإِسْمَاعِيلِيّ فِي مستخرجه من حَدِيث إِسْحَاق بن مَنْصُور وَغَيره عَن مُحَمَّد بن مُسلم بِهِ.
قوله فِيهِ:
عقب [7241] حميد عَن ثَابت عَن أنس رَضِيَ اللَّهُ عَنْه قَالَ: «وَاصل النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آخر الشَّهْر وواصل أنَاس من النَّاس فَبلغ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ» الحَدِيث.
تَابعه سُلَيْمَان بن الْمُغيرَة عَن ثَابت عَن أنس عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
أخبرناه إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد الدِّمَشْقِي أَنا أَحْمد بن أبي طَالب أَنا عبد الله بن عمر أَنا أَبُو الْوَقْت أَنا عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد أَنا عبد الله بن أَحْمد أَنا إِبْرَاهِيم بن خريم أَنا عبد بن حميد ثَنَا هَاشم بن الْقَاسِم ثَنَا سُلَيْمَان بن الْمُغيرَة عَن ثَابت عَن أنس بن مَالك قَالَ: «كَانَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي فِي رَمَضَان فَجئْت فَقُمْت إِلَى جنبه وَجَاء رجل فَقَامَ أَيْضا حَتَّى إِذا كُنَّا رهطا فَلَمَّا أحس النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنا خَلفه جعل يتجوز فِي صلَاته ثمَّ دخل رَحْله فَصَلى صَلَاة لَا يُصليهَا عندنَا قَالَ فَقُلْنَا لَهُ حِين أَصْبَحْنَا أفطنت لنا اللَّيْلَة قَالَ نعم ذَلِك الَّذِي حَملَنِي عَلَى الَّذِي صنعت فَأخذ رَسُول الله يواصل وَذَلِكَ فِي آخر الشَّهْر فَأخذ رجال من أَصْحَابه يواصلون فَقَالَ إِنَّكُم لَسْتُم مثلي أما وَالله لَو تَمَادَى لي الشَّهْر لواصلت وصالا يدع المتعمقون تعمقهم».
رَوَاهُ مُسلم عَن أبي خَيْثَمَة عَن أبي النَّضر وَهُوَ هَاشم بن الْقَاسِم فَوَقع لنا بَدَلا عَالِيا بدرجتين.
قوله فِيهِ:
عقب حَدِيث [7245] عبد الله بن زيد: «لَوْلَا الْهِجْرَة لَكُنْت امْرَءًا من الْأَنْصَار» الحَدِيث.
تَابعه أَبُو التياح عَن أنس.
أخرجه الْمُؤلف فِي الْفَضَائِل وَفِي الْمَغَازِي مطولا من حَدِيثه.
قوله فِيهِ:
[7242]- حَدثنَا أَبُو الْيَمَان أَنا شُعَيْب عَن الزُّهْرِيّ.
(ح) وَقَالَ اللَّيْث حَدثنِي عبد الرَّحْمَن بن خَالِد عَن ابْن شهَاب أَن سعيد بن الْمسيب أخبرهُ أَن أَبَا هُرَيْرَة قَالَ: «نهَى رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَن الْوِصَال قَالُوا فَإنَّك تواصل قَالَ أَيّكُم مثلي» الحَدِيث.
أخبرنَا يحديث اللَّيْث عَن عبد الرَّحْمَن بن خَالِد بن مُسَافر أَبُو الْحسن بن أبي الْمجد إجَازَة مشافهة عَن الْقَاسِم بن مظفر عَن أبي الْحسن بن المقير أَنا أَبُو الْكَرم الشهرزوري فِي كِتَابه عَن أبي الْحُسَيْن بن الْمُهْتَدي أَنا أَبُو الْحسن الدَّارَقُطْنِيّ ثَنَا الْمُقْرِئ عَلِيّ بن مُحَمَّد ثَنَا مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل ثَنَا أَبُو صَالح حَدثنِي اللَّيْث حَدثنِي عبد الرَّحْمَن بن خَالِد عَن ابْن شهَاب عَن أبي سَلمَة وَعَن ابْن الْمسيب أَن أَبَا هُرَيْرَة قَالَ: «نهَى رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَن الْوِصَال فَقَالَ رجل من الْمُسلمين يَا رَسُول الله فَإنَّك تواصل» الحَدِيث.
وَقد سَاق البُخَارِيّ حَدِيث أبي الْيَمَان فِي الصّيام عَن شُعَيْب عَن الزُّهْرِيّ عَن أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة فَيحْتَمل أَن يكون عِنْده عَلَى الْوَجْهَيْنِ وَهُوَ مَحْفُوظ عَن الزُّهْرِيّ عَن سعيد وَأبي سَلمَة جَمِيعًا.
وَرَوَاهُ عقيل وَمعمر وَيَحْيَى بن سعيد وَابْن إِسْحَاق وَصَالح بن أبي الْأَخْضَر عَنهُ عَن أبي سَلمَة.
وَرَوَاهُ عبد الرَّحْمَن بن خَالِد والزبيدي كَمَا ذكر الْمُؤلف عَنهُ عَن سعيد.
وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَابْن نمير عَن الزُّهْرِيّ عَن سعيد وَأبي سَلمَة جَمِيعًا عَن أبي هُرَيْرَة وَذكر الدَّارَقُطْنِيّ أَن شعيبا مِمَّن رَوَاهُ عَن الزُّهْرِيّ عَن أبي سَلمَة وَحده فَالله أعلم.

.كتاب أَخْبَار الْآحَاد:

قوله فِي إجَازَة خبر الْوَاحِد:
قَالَ ابْن عَبَّاس بعث النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دحْيَة الْكَلْبِيّ بكتابه إِلَى عَظِيم بصرَى أَن يرفعهُ إِلَى قَيْصر.
أسْندهُ الْمُؤلف فِي الْعلم وَفِي الْمَغَازِي وَفِي عدَّة مَوَاضِع عَنهُ من حَدِيث عبيد الله بن عبد الله عَن ابْن عَبَّاس.
قوله فِي:

.بَاب وصاة النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وُفُود الْعَرَب أَن يبلغُوا من وَرَاءَهُمْ:

قَالَه مَالك بن الْحُوَيْرِث.
أسْندهُ الْمُؤلف فِي الصَّلَاة وَفِي الْأَدَب وَفِي عدَّة مَوَاطِن مطولا ومختصرا من أقربها فِي أول باب إجَازَة خبر الْوَاحِد.

.وَمن كتاب الاعتصام:

قوله فِي:

.بَاب الاقتداء بالسنن:

وَقَالَ ابْن عون ثَلَاثَة أحبهنَّ لنَفْسي ولإخواني هَذِه السّنة أَن يتعلموها ويسألوا عَنْهَا وَالْقُرْآن أَن يتفهموه ويسألوا عَنهُ وَأَن يدعوا النَّاس إِلَّا من خير.
أخبرنَا بذلك عبد الرَّحِيم بن عبد الْكَرِيم مشافهة عَن يُونُس بن أبي إِسْحَاق عَن عَلِيّ بن مَحْمُود أَن السلَفِي أنبأهم أَنا أَبُو بكر الطريثيثي أَنا الْحَافِظ أَبُو الْقَاسِم هبة الله الطَّبَرِيّ أَنا عَلِيّ بن أَحْمد الْمُقْرِئ ثَنَا عبد الله بن إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم ثَنَا أَبُو الْعَبَّاس البرتي ثَنَا القعْنبِي سَمِعت حَمَّاد بن زيد يَقُول قَالَ ابْن عون (ثَلَاثَة أحبهنَّ لنَفْسي ولأصحابي فَذكر الْقُرْآن وَالسّنة وَالثَّالِثَة رجل أقبل عَلَى نَفسه ولهى عَن النَّاس إِلَّا من خير).
وأخبرناه أَحْمد بن أبي بكر فِي كِتَابه عَن أبي نصر مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مميل أَن جده أنبأه أَنا الْحَافِظ أَبُو الْقَاسِم بن عَسَاكِر أَنا زَاهِر بن طَاهِر أَنا سعيد الْبُحَيْرِي أَنا أَبُو بكر الشَّيْبَانِيّ هُوَ مُحَمَّد بن عبد الله الجوزقي ثَنَا أَبُو الْعَبَّاس الدغولي ثَنَا مُحَمَّد بن نصر الْمروزِي ثَنَا يَحْيَى بن يَحْيَى ثَنَا سليم بن أَخْضَر سَمِعت ابْن عون يَقُول غير مرّة وَلَا مرَّتَيْنِ وَلَا ثَلَاث (ثَلَاث أحبهنَّ لنَفْسي ولأصحابي أَن ينظر الرجل هَذَا الْقُرْآن فيتدبره وَيعْمل بِمَا فِيهِ وَينظر هَذَا الْأَثر عَن رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فيتبعه وَيعْمل بِمَا فِيهِ ويدع هَؤُلَاءِ النَّاس إِلَّا من خير).
قوله فِيهِ:
عقب حَدِيث [7281] سعيد بن ميناء عَن جَابر بن عبد الله قَالَ: «جَاءَت مَلَائِكَة إِلَى النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ نَائِم فَقَالَ بَعضهم إِنَّه نَائِم وَقَالَ بَعضهم إِن الْعين نَائِمَة وَالْقلب يقظان» الحَدِيث.
تَابعه قُتَيْبَة عَن لَيْث عَن خَالِد عَن سعيد بن أبي هِلَال عَن جَابر: «خرج علينا النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ».
أخبرنَا أَبُو بكر بن إِبْرَاهِيم أَنا مُحَمَّد بن مُحَمَّد الْفَارِسِي فِي كِتَابه عَن عَلِيّ بن عبد الرَّحْمَن أَن يَحْيَى بن ثَابت بن بنْدَار أخبرهُ أَنا أبي أَنا أَحْمد بن مُحَمَّد بن غَالب أَنا أَحْمد بن إِبْرَاهِيم الْحَافِظ أَنا الْحسن هُوَ ابْن سُفْيَان.
(ح) وقرأت عَلَى إِبْرَاهِيم بن أَحْمد بن عبد الْوَاحِد عَن الْقَاسِم بن مظفر أَن مُحَمَّد بن هبة الله القَاضِي أخْبرهُم قِرَاءَة عَلَيْهِ وَهُوَ حَاضر عَن نصر بن سيار الْأَزْدِيّ أَنا مَحْمُود بن الْقَاسِم أَنا عبد الْجَبَّار بن مُحَمَّد أَنا أَبُو الْعَبَّاس مُحَمَّد بن أَحْمد بْن مَحْبُوب ثَنَا مُحَمَّد بن عِيسَى بن سُورَة قَالَا: ثَنَا قُتَيْبَة ثَنَا اللَّيْث عَن خَالِد عَن سعيد بن أبي هِلَال عَن جَابر قَالَ: «خرج علينا النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا فَقَالَ إِنِّي رَأَيْت فِي الْمَنَام كَأَن جِبْرِيل عِنْد رَأْسِي وَمِيكَائِيل عِنْد رجْلي يَقُول أَحدهمَا لصَاحبه اضْرِب لَهُ مثلا فَقَالَ اسْمَع سَمِعت أُذُنك واعقل عقل قَلْبك إِنَّمَا مثلك وَمثل أمتك كَمثل ملك اتخذ دَارا ثمَّ بنى فِيهَا بَيْتا ثمَّ جعل فِيهَا مائدة ثمَّ بعث رَسُولا يَدْعُو النَّاس إِلَى طَعَامه فَمنهمْ من أجَاب الرَّسُول وَمِنْهُم من تَركه فَالله هُوَ الْملك وَالدَّار الْإِسْلَام وَالْبَيْت الْجنَّة وَأَنت يَا مُحَمَّد رَسُول فَمن أجابك دخل الْإِسْلَام وَمن دخل الْإِسْلَام دخل الْجنَّة وَمن دخل الْجنَّة أكل مَا فِيهَا» لفظ مُحَمَّد بْن عِيسَى بن سُورَة وَقَالَ هَذَا حَدِيث مُرْسل سعيد بن أبي هِلَال لم يدْرك جَابر بْن عبد الله.
وَقد رُوِيَ هَذَا الحَدِيث من غير وَجه بِإِسْنَاد أصح من هَذَا.
قوله فِيهِ:
[7284، 7285] حَدثنَا قُتَيْبَة ثَنَا لَيْث عَن عقيل عَن الزُّهْرِيّ أَخْبرنِي عبيد الله بن عبد الله بن عتبَة عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ: (لما توفّي رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ واستخلف أَبُو بكر بعده الحَدِيث وَفِيه قَول أبي بكر وَالله لَو مَنَعُونِي عقَالًا كَانُوا يؤدونه إِلَى رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لقاتلتهم عَلَى مَنعه) الحَدِيث.
قَالَ ابْن بكير وَعبد الله عَن اللَّيْث عنَاقًا وَهُوَ أصح.
أما حَدِيث ابْن بكير فأسنده الْمُؤلف فِي اسْتِتَابَة الْمُرْتَدين.
وَأما حَدِيث عبد الله وَهُوَ ابْن صَالح فَقَالَ أَبُو عبيد فِي كتاب الْأَمْوَال لَهُ.
حَدثنَا عبد الله بن صَالح ثَنَا اللَّيْث بن سعد حَدثنِي عقيل عَن ابْن شهَاب عَن عبيد الله بن عبد الله بن عتبَة أَن أَبَا هُرَيْرَة أخبرهُ (أَن عمر بن الْخطاب قَالَ لأبي بكر كَيفَ تقَاتل النَّاس الحَدِيث وَفِيه لَو مَنَعُونِي عنَاقًا).
وَقد وَقع فِي هَذَا الْمَكَان من روايتنا من طَرِيق أبي ذَر قَالَ لي ابْن بكير وَعبد الله عَن اللَّيْث فَهُوَ عَلَى هَذَا مُتَّصِل.
قوله:

.بَاب إِثْم من آوَى مُحدثا:

رَوَاهُ عَلِيّ عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
أسْندهُ الْمُؤلف فِي أَوَاخِر الْحَج.